دعم الاء الشنات Alaa alshannat عمري 32 سنة، أعيش في غزة، أنا امرأة منفصلة، عندي توأم ليان وليليان عمرهما 4 سنوات. لقد عانيت كثيرًا بسبب إنجابي لأطفالي، لأنهم أطفال التلقيح الصناعي.
دعم الاء الشنات Alaa alshannat
لقد تضرر منزلي من الحرب وفقدت وظيفتي.
بعد أن أصبح لدي بيت خاص بي، الآن أعيش أنا وتوأمي في خيمة، مشردين بلا مأوى بسبب هذه الحرب الوحشية، بالإضافة إلى الوضع الصحي السيئ بسبب انتشار الأمراض والأوبئة، قلة المياه، قلة الملابس وسوء الصرف الصحي ونقص الغذاء.
كما تعرضت شقتي الواقعة في شمال غزة لأضرار جسيمة
لقد أصبح الوضع حرجاً. لم يبق لي شيء في هذا المكان. أريد الهروب مع عائلتي والعثور على بلد آمن لهم.
أقر أن كرمك قد لا ينقذني من مخاطر الحرب، لكنه يمكن أن يكون المفتاح لفتح مستقبل حيث يمكنني إعادة البناء والوقوف شامخًا مرة أخرى. يمكن أن يساعدني دعمكم في استعادة الفخر لأطفالي الذين عانوا كثيرًا من هذه الحرب.
ساعدني للمغادرة
أحتاج إلى 30 ألف دولار لتنسيق السفر.
وبالفعل نفد الطعام، وظهرت علامات التعب والإرهاق على وجوهنا.
فقدان الوزن أصبح واضحا على أجسادنا. وقد نفدت الحبوب والطحين والأرز والأعلاف وحتى علف الحيوانات. لم يتبقى شيء.
الفقر والحصار والقتل والجوع والدمار والبرد. وهذا جزء مما نعيشه في جنوب قطاع غزة. مات الأطفال، وجف حليب الأمهات المرضعات، وكنا في حالة خطر.
وتتراوح تكلفة الخروج عبر بوابة رفح بين 7000 إلى 8000 دولار للبالغين، و2000 إلى 3000 دولار للأطفال. بالإضافة إلى المال لتغطية نفقات السفر.
الرجاء مساعدتي وعائلتي.
وأخيرا وجدت فرصة لأكون وبناتي آمنين. أطلب من الجميع التبرع والمشاركة والمشاركة قدر الإمكان. أنا أعتمد كليا على الصلاة ومن ثم مساعدتكم. الرجاء مساعدتي قبل فوات الأوان. اذا تبرع كل واحد منكم يا رفاق بـ 10 دولار من الاصدقاء، فسوف اصل الى هدفي.
من فضلك، لا أريد أن أموت، أريد أن أبقى على قيد الحياة، أريد أن أحقق أحلامي. أحتاجكم الآن، أحتاج صوتكم، أحتاج مشاركتكم، أحتاج تبرعاتكم، لا تستهينوا بأي طريقة للمساعدة، أي شيء تفعلونه سيحدث فرقًا.